A Simple Key For التعامل مع القلق Unveiled
A Simple Key For التعامل مع القلق Unveiled
Blog Article
التعامل مع القلق وكيفية التخلص منها
كثير من الناس عندما يصيبهم الضغط يتأثر سلوكهم (منظمة الصحة العالمية) جلب المشاعر الإيجابية إلى الحياة
تم التدقيق بواسطة: وسام درويش آخر تحديث: ١١:٥٧ ، ١١ ديسمبر ٢٠٢١
هل تريد اكتساب القوة العضليّة؟ لا حاجة للأوزان الثقيلة بعد الآن
كما ذكرنا آنفاً من الممكن أن تكون طريقة تعاملك مع الأحداث التي تمر بها سبباً لمشاعرك السلبية؛ لذلك يمكنك العمل على تعديل رؤيتك للأمور باستخدام العلاج السلوكي المعرفي الذي سيساعدك بالطبع على تقبل المشاعر التي تمر بها وتجاوزها.
الاعتماد بشكل مباشر على الحقائق الموجودة والتوقف عن التخمين.
يعد الخوف والتوجس الدائمان من الأعراض المعروفة للقلق، لكن الأعراض الجسدية غير مألوفة بما يكفي، لذا قد لا تلفت الانتباه نحو الإصابة.
التواصل الدائم: فالتواصل المستمر مع العميل يؤدي إلى كسب ثقته. إطلاعه على مستجدات العمل باستمرار: كلما أطلعت العميل على ما تم إنجازه في العمل سيؤدي ذلك إلى طمأنته، ورفع القلق عنه. الالتزام بالمواعيد من أهم العناصر التي تؤدي إلى كسب الثقة، خصوصا إذا كان العمل مقسما على أجزاء.
لن ننسى أنَّ الشخص نفسه وطريقة تعامله مع الظروف المحيطة وتفسيره للأحداث قد يكون مسبباً ذاتياً للتوتر والقلق، فإذا ما عدلنا طريقتنا في التفكير قليلاً وغيرنا الزاوية التي ننظر منها، فقد نجد كثيراً من المشاعر قد تغيرت.
وعلى الرغم من ذلك، فإنَّ القلق الزائد والشعور بالخوف الشديد يؤثران سلباً في التفاصيل اليومية للإنسان؛ مما يؤدي إلى انخفاض في مستوى وجودة أدائه وتدهور حالته النفسية والجسدية.
تواصل مع الأشخاص الذين حولك واحصل على الدعم من الأصدقاء والعائلة.[٣]
وللتحدث عن هذه المشكلة حاورت "الجزيرة نت" اختصاصي الطب النفسي الدكتور أحمد المصري، ليقدم لنا شرحا حول "التفكير المفرط" وأسبابه وعلاماته وأضراره، وأبرز النصائح للتخلص منه.
ويتابع أن التفكير المفرط هو التفكير في شيء أكثر من اللازم أو لمدة طويلة جدا، ويأخذ الشخص فيه وقتا أكبر في التحليل والتفسير وإضاعة الوقت، ويكون له تأثير على جوانب الحياة المختلفة.
موقفك وتوقعاتك: إن الطريقة التي تنظر بها للحياة وتحدياتها، تحدث فرقا كبيرًا في قدرتك على التعامل مع التوتر، فعندما ترى الأمور بتفاؤل وإيجابية سوف يقل شعورك بالتوتر.
العلاج النفسي فعال في علاج العديد من اضطرابات القلق، ومن أنواعه العلاج المعرفي السلوكي والعلاج بالتعرض.